ضمن استراتيجيته القائمة على “توزيع” الشباب في أندية أوروبا مقابل الاحتفاظ بنسبة 50% من حقوقهم، يبدو أن ريال مدريد وجد ورقة رابحة للمستقبل، فإذا ارتقى مستوى أي من هؤلاء اللاعبين بعد سنوات ليكون مناسباً “للفريق الملكي”، يتم استعادته، وإن لم يكن، يبيعه النادي بشكل كامل.
الأمثلة عديدة: ميغيل غوتييريز الذي وقّع هذا الصيف مع نابولي منهياً علاقته نهائياً بريال مدريد رغم موهبته الكبيرة، أو نيكو باز الذي يلعب منذ عامين في كومو بمستوى مميز وقد يكون مرشحاً للعودة. والأمر نفسه ينطبق على خيما أندريس (20 عاماً) لاعب وسط شتوتغارت، الذي أصبح خلال أشهر قليلة في ألمانيا عنصراً أساسياً في الفريق البافاري.
وقد أكد اللاعب موهبته في أول مباراة له بالدوري الأوروبي أمام سيلتا (2-1)، بعدما أظهر في البوندسليغا أنه لاعب صاحب مستقبل واعد.
ومع أنجيلو شتيلر، المرشح أيضاً لاهتمام ريال مدريد، شكّل ثنائياً قوياً في خط الوسط، حيث تركز مهمة خيما أكثر على “التدمير والاسترجاع”، بأسلوب يشبه تشواميني.
شيئاً فشيئاً، حجز مكانه الأساسي مع فريق المدرب سيباستيان هوينيس، وبعد تسجيله هدفاً حاسماً في الجولة الثانية أمام بوروسيا مونشنغلادباخ (1-0)، أصبح لاعباً أساسياً في فريق ينافس على تقديم أداء جيد أوروبياً، ويأمل أن يشارك في دوري الأبطال الموسم المقبل.
لذلك، يواصل ريال مدريد مراقبته عن كثب، وكذلك تشابي ألونسو الخبير بخط الوسط، الذي قد يرى فيه عنصراً مكملاً لمشروع خط وسط المستقبل.
وتذكر مسيرة اللاعب كثيراً بما حدث مع داني كارفاخال حين انتقل إلى باير ليفركوزن وعاد ليصبح الآن قائد الريال وأكثر لاعبي الفريق تتويجاً بدوري الأبطال (6 مرات).
الأمثلة عديدة: ميغيل غوتييريز الذي وقّع هذا الصيف مع نابولي منهياً علاقته نهائياً بريال مدريد رغم موهبته الكبيرة، أو نيكو باز الذي يلعب منذ عامين في كومو بمستوى مميز وقد يكون مرشحاً للعودة. والأمر نفسه ينطبق على خيما أندريس (20 عاماً) لاعب وسط شتوتغارت، الذي أصبح خلال أشهر قليلة في ألمانيا عنصراً أساسياً في الفريق البافاري.
وقد أكد اللاعب موهبته في أول مباراة له بالدوري الأوروبي أمام سيلتا (2-1)، بعدما أظهر في البوندسليغا أنه لاعب صاحب مستقبل واعد.
ومع أنجيلو شتيلر، المرشح أيضاً لاهتمام ريال مدريد، شكّل ثنائياً قوياً في خط الوسط، حيث تركز مهمة خيما أكثر على “التدمير والاسترجاع”، بأسلوب يشبه تشواميني.
شيئاً فشيئاً، حجز مكانه الأساسي مع فريق المدرب سيباستيان هوينيس، وبعد تسجيله هدفاً حاسماً في الجولة الثانية أمام بوروسيا مونشنغلادباخ (1-0)، أصبح لاعباً أساسياً في فريق ينافس على تقديم أداء جيد أوروبياً، ويأمل أن يشارك في دوري الأبطال الموسم المقبل.
لذلك، يواصل ريال مدريد مراقبته عن كثب، وكذلك تشابي ألونسو الخبير بخط الوسط، الذي قد يرى فيه عنصراً مكملاً لمشروع خط وسط المستقبل.
وتذكر مسيرة اللاعب كثيراً بما حدث مع داني كارفاخال حين انتقل إلى باير ليفركوزن وعاد ليصبح الآن قائد الريال وأكثر لاعبي الفريق تتويجاً بدوري الأبطال (6 مرات).