كشفت مقارنة لافتة بين ثلاثة من أبرز النجوم عبر الأجيال حجم القفزة الهائلة
كشفت مقارنة لافتة بين ثلاثة من أبرز النجوم عبر الأجيال حجم القفزة الهائلة في رواتب لاعبي كرة القدم خلال العقدين الماضيين.
فقد أظهرت الأرقام أنّ الموهبة الصاعدة لامين يامال يتقاضى حاليا راتبا أسبوعيا يفوق بمئات المرات ما كان يتقاضاه نجما العصر الذهبي كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي في السن نفسها.
ففي عام 2003، كان كريستيانو رونالدو، البالغ 18 عاما آنذاك، يتقاضى نحو 1,200 يورو أسبوعيا خلال بداياته مع سبورتينغ لشبونة قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد.
أما ليونيل ميسي، فكان يحصل على 1,500 يورو أسبوعيا بعمر 18 عامًا مع الفريق الأول لبرشلونة عام 2005، وهو رقم يعكس سقف الرواتب المعمول به للمواهب الصاعدة في تلك الفترة.
في المقابل، تشير التقارير إلى أن لامين يامال، موهبة برشلونة الاستثنائية، يتقاضى حاليا حوالي 300 ألف يورو أسبوعيا بعمر 18 عاما، في ظل عقود الرعاية الضخمة وعائدات البث التلفزيوني التي رفعت سقف الرواتب إلى مستويات غير مسبوقة.
هذا التفاوت الكبير يعكس التضخّم المالي المتسارع في كرة القدم العالمية، مع دخول أموال البث والرعاة والصناديق الاستثمارية بقوة، ما جعل المواهب الشابة تتقاضى رواتب نجمية في سن مبكرة، الأمر الذي يثير نقاشات مستمرة حول استدامة هذا النمو المالي ومستقبله.
فقد أظهرت الأرقام أنّ الموهبة الصاعدة لامين يامال يتقاضى حاليا راتبا أسبوعيا يفوق بمئات المرات ما كان يتقاضاه نجما العصر الذهبي كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي في السن نفسها.
ففي عام 2003، كان كريستيانو رونالدو، البالغ 18 عاما آنذاك، يتقاضى نحو 1,200 يورو أسبوعيا خلال بداياته مع سبورتينغ لشبونة قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد.
أما ليونيل ميسي، فكان يحصل على 1,500 يورو أسبوعيا بعمر 18 عامًا مع الفريق الأول لبرشلونة عام 2005، وهو رقم يعكس سقف الرواتب المعمول به للمواهب الصاعدة في تلك الفترة.
في المقابل، تشير التقارير إلى أن لامين يامال، موهبة برشلونة الاستثنائية، يتقاضى حاليا حوالي 300 ألف يورو أسبوعيا بعمر 18 عاما، في ظل عقود الرعاية الضخمة وعائدات البث التلفزيوني التي رفعت سقف الرواتب إلى مستويات غير مسبوقة.
هذا التفاوت الكبير يعكس التضخّم المالي المتسارع في كرة القدم العالمية، مع دخول أموال البث والرعاة والصناديق الاستثمارية بقوة، ما جعل المواهب الشابة تتقاضى رواتب نجمية في سن مبكرة، الأمر الذي يثير نقاشات مستمرة حول استدامة هذا النمو المالي ومستقبله.