اتخذ الاتحاد التشيكي لكرة القدم قرارًا تأديبيًا لافتًا بحق قائد المنتخب توماس سوسيك وزملائه، بعد تجاهلهم تحية الجماهير عقب الفوز الكاسح (6-0) على جبل طارق في أولوموتس، في ختام التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
فقد أعلن الاتحاد تجريد سوسيك من شارة القيادة وحرمان جميع لاعبي المنتخب من المكافآت المالية المخصصة للمباراة، رغم أنّ الانتصار أكّد حسم المركز الثاني في المجموعة والتأهل إلى الملحق الاوروبي للمونديال.
وأوضح الاتحاد في بيانه أنّ الجماهير تملك كامل الحق في التعبير عن استيائها من الأداء غير المقنع في مسار التصفيات، معتبرًا أنّ رد فعل اللاعبين كان ينبغي أن يكون معاكسًا تمامًا، عبر التوجّه لشكر المشجّعين الأكثر نشاطًا بدل التوجّه مباشرة إلى غرف الملابس، في مشهد أثار انتقادات واسعة.
وبموجب القرار، تُحوَّل مكافآت المباراة إلى مؤسسات خيرية، في رسالة اعتبرها الاتحاد تأكيدًا على أهمية العلاقة مع الجمهور والانضباط السلوكي للاعبين.
ورغم الفوز العريض بخماسية في الشوط الأول، فإن الضجة التي تلت صافرة النهاية طغت على الإنجاز الرياضي، لتضع المنتخب التشيكي تحت مجهر النقد قبل قرعة ملحق يضم 16 منتخبًا تتنافس على أربعة مقاعد في مونديال 2026.
فقد أعلن الاتحاد تجريد سوسيك من شارة القيادة وحرمان جميع لاعبي المنتخب من المكافآت المالية المخصصة للمباراة، رغم أنّ الانتصار أكّد حسم المركز الثاني في المجموعة والتأهل إلى الملحق الاوروبي للمونديال.
وأوضح الاتحاد في بيانه أنّ الجماهير تملك كامل الحق في التعبير عن استيائها من الأداء غير المقنع في مسار التصفيات، معتبرًا أنّ رد فعل اللاعبين كان ينبغي أن يكون معاكسًا تمامًا، عبر التوجّه لشكر المشجّعين الأكثر نشاطًا بدل التوجّه مباشرة إلى غرف الملابس، في مشهد أثار انتقادات واسعة.
وبموجب القرار، تُحوَّل مكافآت المباراة إلى مؤسسات خيرية، في رسالة اعتبرها الاتحاد تأكيدًا على أهمية العلاقة مع الجمهور والانضباط السلوكي للاعبين.
ورغم الفوز العريض بخماسية في الشوط الأول، فإن الضجة التي تلت صافرة النهاية طغت على الإنجاز الرياضي، لتضع المنتخب التشيكي تحت مجهر النقد قبل قرعة ملحق يضم 16 منتخبًا تتنافس على أربعة مقاعد في مونديال 2026.
