قبل قمة ملعب الإمارات أمام مانشستر سيتي، تلقّى غابرييل مارتينيلي رسالة مقتضبة من شريكته إيزابيلا، بعدما أخبرها بأنه سيبدأ على الدكة، كلماتها كانت واضحة “ستدخل حين تتعب الأقدام .. وستُسجِّل”، وبعد ساعات، تحوّلت النبوءة إلى واقع.
الدولي البرازيلي يعيش هذا الموسم دورا أكثر مساندة في أرسنال، مع تزايد المنافسة على المراكز الهجومية، فجلس احتياطيا في المباراة.
ومع تقدم الدقائق، استدعاه المدرب ميكيل أرتيتا إلى الملعب، فالتقط تمريرة من إيبيريشي إيزي وتابعها بلمسة ذكية فوق جانلويجي دوناروما، موقعّا هدف التعادل في وقت قاتل.
مارتينيلي رسّخ صورته كبديل ذي تأثير فوري، حيث جاء الأسبوع الماضي من مقاعد البدلاء أيضا ليقود الفريق للفوز في دوري أبطال أوروبا على أتلتيك بلباو.
أمّا أرتيتا، الذي يراهن على عمق تشكيلته بعد صيفٍ ثقيل بالانتدابات، فقد أشاد بعقلية لاعبه وروحه الإيجابية والتزامه، مؤكّدا أن قوة أرسنال أصبحت تمتد إلى ما بعد الأحد عشر لاعبا الأساسيين.
وبين رسالة تحفيز عابرة وتبديل محسوب في لحظة مناسبة، صاغ مارتينيلي حكاية هدف يساوي الكثير معنويا: استعادة الثقة، وإرسال إشارة إلى المدرّب والجمهور بأنه حاضر ليصنع الفارق متى دُعي إلى المهمة.
الدولي البرازيلي يعيش هذا الموسم دورا أكثر مساندة في أرسنال، مع تزايد المنافسة على المراكز الهجومية، فجلس احتياطيا في المباراة.
ومع تقدم الدقائق، استدعاه المدرب ميكيل أرتيتا إلى الملعب، فالتقط تمريرة من إيبيريشي إيزي وتابعها بلمسة ذكية فوق جانلويجي دوناروما، موقعّا هدف التعادل في وقت قاتل.
مارتينيلي رسّخ صورته كبديل ذي تأثير فوري، حيث جاء الأسبوع الماضي من مقاعد البدلاء أيضا ليقود الفريق للفوز في دوري أبطال أوروبا على أتلتيك بلباو.
أمّا أرتيتا، الذي يراهن على عمق تشكيلته بعد صيفٍ ثقيل بالانتدابات، فقد أشاد بعقلية لاعبه وروحه الإيجابية والتزامه، مؤكّدا أن قوة أرسنال أصبحت تمتد إلى ما بعد الأحد عشر لاعبا الأساسيين.
وبين رسالة تحفيز عابرة وتبديل محسوب في لحظة مناسبة، صاغ مارتينيلي حكاية هدف يساوي الكثير معنويا: استعادة الثقة، وإرسال إشارة إلى المدرّب والجمهور بأنه حاضر ليصنع الفارق متى دُعي إلى المهمة.