أثار قرار الجهاز الفني للبرازيل بإشراك رافينها خلال التوقّف الدولي، رغم حسم التأهّل، انتقاداتٍ تعتبر أن ما جرى يكرّس “ازدواجية معايير” لدى المدرب الايطالي كارلو أنشيلوتي في تعامله مع لاعبي كل من برشلونة وريال مدريد.
فبينما بقي فينيسيوس ورودريغو وميليتاو في مدريد لعدم استدعائهم، طُلِب من جناح برشلونة خوض مباراتين لا تحملان ثقلا تنافسيا، أبرزها لقاء بوليفيا على ارتفاع يقارب 4100 متر، وفي أجواء قاسية (نحو 6 درجات)، حيث شارك في النصف ساعة الأخيرة.
وخلال النافذة الدولية جمع رافينها 108 دقائق بين الفوز على تشيلي والخسارة أمام بوليفيا، لكن الكلفة الأكبر، وفق المنتقدين، كانت السفر عبر الأطلسي وتبدّل التوقيت وتباين الظروف المناخية والارتفاع.
ويذهب هذا الرأي إلى أن النتيجة كانت عودة اللاعب مُجهداً ومحبطاً، في وقتٍ كان يمكن تجنّب ذلك بتنسيقٍ أفضل وحمايةٍ أكبر لمصالح الأندية.
كما تُطرح مقارنةٌ لافتة: تمكّن نجوم ريال مدريد المعنيّون من نيل فترة راحة، فيما افتقد برشلونة “النفوذ المكتبي” الكافي لدرء إرهاق أحد لاعبيه الأساسيين في محطةٍ دولية غير حاسمة.
خلاصة الموقف: القرار يفتح نقاشا حول أولوية سلامة اللاعبين وتوازن المصالح بين المنتخبات والأندية، وكيفية توحيد المعايير عند إدارة أعباء نجوم الصفّ الأوّل، فهل تقصّد كارلو أنشيلوتي مدرّب ريال مدريد السابق هذا التصرّف؟.
فبينما بقي فينيسيوس ورودريغو وميليتاو في مدريد لعدم استدعائهم، طُلِب من جناح برشلونة خوض مباراتين لا تحملان ثقلا تنافسيا، أبرزها لقاء بوليفيا على ارتفاع يقارب 4100 متر، وفي أجواء قاسية (نحو 6 درجات)، حيث شارك في النصف ساعة الأخيرة.
وخلال النافذة الدولية جمع رافينها 108 دقائق بين الفوز على تشيلي والخسارة أمام بوليفيا، لكن الكلفة الأكبر، وفق المنتقدين، كانت السفر عبر الأطلسي وتبدّل التوقيت وتباين الظروف المناخية والارتفاع.
ويذهب هذا الرأي إلى أن النتيجة كانت عودة اللاعب مُجهداً ومحبطاً، في وقتٍ كان يمكن تجنّب ذلك بتنسيقٍ أفضل وحمايةٍ أكبر لمصالح الأندية.
كما تُطرح مقارنةٌ لافتة: تمكّن نجوم ريال مدريد المعنيّون من نيل فترة راحة، فيما افتقد برشلونة “النفوذ المكتبي” الكافي لدرء إرهاق أحد لاعبيه الأساسيين في محطةٍ دولية غير حاسمة.
خلاصة الموقف: القرار يفتح نقاشا حول أولوية سلامة اللاعبين وتوازن المصالح بين المنتخبات والأندية، وكيفية توحيد المعايير عند إدارة أعباء نجوم الصفّ الأوّل، فهل تقصّد كارلو أنشيلوتي مدرّب ريال مدريد السابق هذا التصرّف؟.