سجّل ماركوس راشفورد (27 عاما) اسمه في سجلات التاريخ الأوروبي، بعدما أصبح أوّل لاعب إنجليزي يهزّ الشباك لمصلحة برشلونة في دوري أبطال أوروبا.
حصل ذلك خلال فوز الفريق الكاتالوني (2-1) على مضيفه نيوكاسل يونايتد مساء أمس الخميس، في ملعب سانت جيمس بارك.
ومنح اللاعب المعار من مانشستر يونايتد برشلونة التقدّم في الدقيقة 58 برأسية متقنة من عرضية جول كوندي، قبل أن يضيف الهدف الثاني بتسديدة قوية بعد تسع دقائق، فيما قلّص أنتوني غوردون الفارق لأصحاب الأرض في الدقيقة 90.
ويصنع هذا الإنجاز مكانة لراشفورد في تاريخ برشلونة الأوروبي؛ إذ لم يسبق لأي لاعب إنجليزي أن سجّل للنادي في حقبة دوري الأبطال منذ 1992، بينما جاءت مساهمات الإنجليزي الأبرز سابقا غاري لينيكر في بطولات أوروبا قبل اعتماد المسمّى والهيئة الحاليين للمسابقة.
وأشاد مدرّب برشلونة هانسي فليك بفاعلية مهاجمه الإنجليزي وقدرته على الحسم في المحطّات الكبرى، في ليلة افتقد فيها الفريق خدمات لامين يامال بداعي الإصابة، لكنّه نجح في بدء مشواره القاري بانتصار ثمين خارج الديار.
بهذا الفوز، يفتتح برشلونة حملته بثلاث نقاط مهمة ويبعث برسالة مبكّرة عن طموحاته القاريّة هذا الموسم، مع تأكيد أن راشفورد بات أحد أهم أوراقه الهجومية في المواعيد الأوروبية.
حصل ذلك خلال فوز الفريق الكاتالوني (2-1) على مضيفه نيوكاسل يونايتد مساء أمس الخميس، في ملعب سانت جيمس بارك.
ومنح اللاعب المعار من مانشستر يونايتد برشلونة التقدّم في الدقيقة 58 برأسية متقنة من عرضية جول كوندي، قبل أن يضيف الهدف الثاني بتسديدة قوية بعد تسع دقائق، فيما قلّص أنتوني غوردون الفارق لأصحاب الأرض في الدقيقة 90.
ويصنع هذا الإنجاز مكانة لراشفورد في تاريخ برشلونة الأوروبي؛ إذ لم يسبق لأي لاعب إنجليزي أن سجّل للنادي في حقبة دوري الأبطال منذ 1992، بينما جاءت مساهمات الإنجليزي الأبرز سابقا غاري لينيكر في بطولات أوروبا قبل اعتماد المسمّى والهيئة الحاليين للمسابقة.
وأشاد مدرّب برشلونة هانسي فليك بفاعلية مهاجمه الإنجليزي وقدرته على الحسم في المحطّات الكبرى، في ليلة افتقد فيها الفريق خدمات لامين يامال بداعي الإصابة، لكنّه نجح في بدء مشواره القاري بانتصار ثمين خارج الديار.
بهذا الفوز، يفتتح برشلونة حملته بثلاث نقاط مهمة ويبعث برسالة مبكّرة عن طموحاته القاريّة هذا الموسم، مع تأكيد أن راشفورد بات أحد أهم أوراقه الهجومية في المواعيد الأوروبية.