واصل ماركوس راشفورد تألّقه مع برشلونة، إذ أصبح مساهما بهدفٍ (تسجيلا أو صناعة) في ثمانية من آخر تسع مباريات خاضها مع الفريق في مختلف المسابقات، في سلسلة تعكس استعادة مستواه تحت إشراف هانزي فليك.
وخلال هذه السلسلة، سجّل راشفوورد خمسـة أهداف وقدّم خمس تمريرات حاسمة: ثنائية ضد أولمبياكوس وهدفا أمام إشبيلية، وتمريرات حاسمة أمام باريس سان جيرمان وريال سوسيداد وريال أوفييدو وخيتافي وفالنسيا، إضافةً إلى ثنائية في شباك نيوكاسل.
وتعزّزت أرقام الدولي الإنجليزي بفضل ثنائيته في الفوز الكبير على أولمبياكوس (6-1) في دوري أبطال أوروبا، إلى جانب تمريراتٍ حاسمة ومساهماتٍ مؤثّرة في مباريات الدوري، ما يجعله عنصرا محوريا في أفكار فليك الهجومية.
وكانت تقارير قد أشارت قبل أيام إلى تحسّن مؤشرات راشفورد التكتيكية والبدنية مع برشلونة، وإشادة فليك بمرونته بين مركزَي الجناح والمهاجم الثاني، وهي عوامل تُفسّر استمرار نسق المساهمات الحالي.
وخلال هذه السلسلة، سجّل راشفوورد خمسـة أهداف وقدّم خمس تمريرات حاسمة: ثنائية ضد أولمبياكوس وهدفا أمام إشبيلية، وتمريرات حاسمة أمام باريس سان جيرمان وريال سوسيداد وريال أوفييدو وخيتافي وفالنسيا، إضافةً إلى ثنائية في شباك نيوكاسل.
وتعزّزت أرقام الدولي الإنجليزي بفضل ثنائيته في الفوز الكبير على أولمبياكوس (6-1) في دوري أبطال أوروبا، إلى جانب تمريراتٍ حاسمة ومساهماتٍ مؤثّرة في مباريات الدوري، ما يجعله عنصرا محوريا في أفكار فليك الهجومية.
وكانت تقارير قد أشارت قبل أيام إلى تحسّن مؤشرات راشفورد التكتيكية والبدنية مع برشلونة، وإشادة فليك بمرونته بين مركزَي الجناح والمهاجم الثاني، وهي عوامل تُفسّر استمرار نسق المساهمات الحالي.