بعد سبع سنوات من أمسية أوروبية مشحونة، عاد اسم شون دايش ليجتمع بمالِك أولمبياكوس ونوتنغهام فورست وريو آفي، إيفانغيليوس ماريناكيس، ولكن هذه المرة في صفٍ واحد.
ففي 23 آب – أغسطس 2018، فاز أولمبياكوس على بيرنلي (3-1) في ذهاب ملحق الدوري الأوروبي في بيرايوس، لكن دايش اشتكى وقتها من أجواء “مؤثّرة على التحكيم”، مؤكدا أنّ أفرادا من النادي اليوناني تحدثوا مع الحكم سلافكو فينشيتش في ممرّ الملعب بين الشوطين.
ووصفت الواقعة اعلاميا بأنها محاولة للتأثير على طاقم التحكيم، وانتهت تلك الليلة بطرد بن غيبسون واحتساب ركلة جزاء ضد بيرنلي، ما غذّى الجدل حول ضغط الجماهير وإدارة المباراة.
اليوم، يتحوّل الخصمان السابقان إلى شريكين في مشروع إنقاذ، إذ أعلن نوتنغهام فورست تعيين دايش مديرا فنيا بعقد يمتد حتى 2027، بعد إقالة أنجي بوستيكوغلو عقب سلسلة نتائج سلبية.
وتأتي الخطوة بقرار من ماريناكيس، مالك فورست، الذي وجد في دايش مدربٍ قادرٍ على تنظيم الفريق واستعادة الصلابة التنافسية محليا وأوروبيا.
ففي 23 آب – أغسطس 2018، فاز أولمبياكوس على بيرنلي (3-1) في ذهاب ملحق الدوري الأوروبي في بيرايوس، لكن دايش اشتكى وقتها من أجواء “مؤثّرة على التحكيم”، مؤكدا أنّ أفرادا من النادي اليوناني تحدثوا مع الحكم سلافكو فينشيتش في ممرّ الملعب بين الشوطين.
ووصفت الواقعة اعلاميا بأنها محاولة للتأثير على طاقم التحكيم، وانتهت تلك الليلة بطرد بن غيبسون واحتساب ركلة جزاء ضد بيرنلي، ما غذّى الجدل حول ضغط الجماهير وإدارة المباراة.
اليوم، يتحوّل الخصمان السابقان إلى شريكين في مشروع إنقاذ، إذ أعلن نوتنغهام فورست تعيين دايش مديرا فنيا بعقد يمتد حتى 2027، بعد إقالة أنجي بوستيكوغلو عقب سلسلة نتائج سلبية.
وتأتي الخطوة بقرار من ماريناكيس، مالك فورست، الذي وجد في دايش مدربٍ قادرٍ على تنظيم الفريق واستعادة الصلابة التنافسية محليا وأوروبيا.