دوّن فيرجيل فان دايك اسمه في سجلّ كرة القدم الهولندية، بعدما أصبح صاحب أكبر عدد من المشاركات بصفة قائد للمنتخب الوطني، بوصوله إلى المباراة رقم 72 وهو يحمل شارة القيادة مع “الطواحين”.
وقد جاء هذا الإنجاز خلال الفوز على ليتوانيا في أمستردام ضمن ختام التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وهي المباراة التي حسمت تأهل هولندا في صدارة مجموعتها.
وتفوّق المدافع البالغ من العمر 34 عاماً على الرقم السابق المسجّل باسم فرانك دي بور، الذي توقّف عند 71 مباراة كقائد، ليصبح فان دايك القائد الأكثر حضوراً في تاريخ منتخب هولندا للرجال.
كما ارتفع رصيد الدولي الهولندي إلى 88 مباراة دولية إجمالاً، وهو رقم كان يمكن أن يكون أكبر لولا غيابه لفترة طويلة بسبب إصابة خطيرة في الرباط الصليبي قبل أعوام.
الاتحاد الهولندي ونادي ليفربول أشادا بما وصفاه بـ”إنجاز كبير”، مؤكّدين أنّ فان دايك جسّد طوال سنوات شارة القيادة داخل وخارج الملعب، بفضل ثبات مستواه ودوره المحوري في خط الدفاع، إلى جانب تأثيره في غرفة الملابس.
كما أنّ هذا الرقم يعزّز مكانة فان دايك بين أساطير الكرة الهولندية، ويكرّسه كأحد أبرز القادة في جيل المنتخبات الأوروبية المتأهلة إلى مونديال 2026.
وقد جاء هذا الإنجاز خلال الفوز على ليتوانيا في أمستردام ضمن ختام التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وهي المباراة التي حسمت تأهل هولندا في صدارة مجموعتها.
وتفوّق المدافع البالغ من العمر 34 عاماً على الرقم السابق المسجّل باسم فرانك دي بور، الذي توقّف عند 71 مباراة كقائد، ليصبح فان دايك القائد الأكثر حضوراً في تاريخ منتخب هولندا للرجال.
كما ارتفع رصيد الدولي الهولندي إلى 88 مباراة دولية إجمالاً، وهو رقم كان يمكن أن يكون أكبر لولا غيابه لفترة طويلة بسبب إصابة خطيرة في الرباط الصليبي قبل أعوام.
الاتحاد الهولندي ونادي ليفربول أشادا بما وصفاه بـ”إنجاز كبير”، مؤكّدين أنّ فان دايك جسّد طوال سنوات شارة القيادة داخل وخارج الملعب، بفضل ثبات مستواه ودوره المحوري في خط الدفاع، إلى جانب تأثيره في غرفة الملابس.
كما أنّ هذا الرقم يعزّز مكانة فان دايك بين أساطير الكرة الهولندية، ويكرّسه كأحد أبرز القادة في جيل المنتخبات الأوروبية المتأهلة إلى مونديال 2026.