كان من المفترض أن يشارك بالاس في الدوري الأوروبي الموسم المقبل
في مشهد احتجاجي لافت، توجّهت مجموعة من جماهير كريستال بالاس المعروفة بـ”هولمزدايل فاناتيكس” إلى مقر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) في نيون السويسرية، حيث سلّمت حقيبة مليئة بأوراق نقديّة مزيّفة، في خطوة رمزيّة تعبّر عن استيائها من قرار استبعاد النادي من الدوري الأوروبي.
وكان من المفترض أن يشارك بالاس في الدوري الأوروبي الموسم المقبل عقب فوزه بكأس الاتحاد الإنجليزي، لكن الاتحاد الأوروبي قرّر إنزاله إلى دوري المؤتمر الأوروبي.
ويعود السبب الى مخالفة النادي قواعد “الملكية المتعدّدة للأندية”، وهي الخطوة التي وصفها النادي بـ”غير العادلة”، وطعن فيها أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS) في لوزان.
ونشرت المجموعة بيانا عبر منصة “إكس” جاء فيه “سافرنا إلى مقر يويفا احتجاجا على الإقصاء غير العادل من الدوري الأوروبي، وسلّمنا رسالة مباشرة إلى رئيس الاتحاد ألكسندر تشيفيرين، نطالبه فيها بإلغاء هذا القرار المجحف وإعادة بالاس إلى البطولة”.
وتابع “أرفقنا بالرسالة حقيبة تحوي نقودًا مزيّفة، في إشارة رمزية إلى التناقض بين القيم المعلَنة للاتحاد بشأن النزاهة والعدالة، وبين ممارساته الواقعية وأساليبه التجارية”.
وبعد زيارة مقرّ الاتحاد، توجّه المشجعون إلى مقر محكمة التحكيم الرياضي، مؤكدين أنّ هذا القرار يجب أن يُلغى، مشدّدين على استمرار احتجاجاتهم حتى تحقيق العدالة “أعيدوا كريستال بالاس الآن”.
رئيس النادي ستيف باريش وصف قرار الاتحاد بأنَه “واحد من أعظم أشكال الظلم التي شهدتها كرة القدم الأوروبية”، مؤكّدا أنّ النادي سيواصل معركته القانونية لاستعادة حقّه المشروع.
وكان من المفترض أن يشارك بالاس في الدوري الأوروبي الموسم المقبل عقب فوزه بكأس الاتحاد الإنجليزي، لكن الاتحاد الأوروبي قرّر إنزاله إلى دوري المؤتمر الأوروبي.
ويعود السبب الى مخالفة النادي قواعد “الملكية المتعدّدة للأندية”، وهي الخطوة التي وصفها النادي بـ”غير العادلة”، وطعن فيها أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS) في لوزان.
ونشرت المجموعة بيانا عبر منصة “إكس” جاء فيه “سافرنا إلى مقر يويفا احتجاجا على الإقصاء غير العادل من الدوري الأوروبي، وسلّمنا رسالة مباشرة إلى رئيس الاتحاد ألكسندر تشيفيرين، نطالبه فيها بإلغاء هذا القرار المجحف وإعادة بالاس إلى البطولة”.
وتابع “أرفقنا بالرسالة حقيبة تحوي نقودًا مزيّفة، في إشارة رمزية إلى التناقض بين القيم المعلَنة للاتحاد بشأن النزاهة والعدالة، وبين ممارساته الواقعية وأساليبه التجارية”.
وبعد زيارة مقرّ الاتحاد، توجّه المشجعون إلى مقر محكمة التحكيم الرياضي، مؤكدين أنّ هذا القرار يجب أن يُلغى، مشدّدين على استمرار احتجاجاتهم حتى تحقيق العدالة “أعيدوا كريستال بالاس الآن”.
رئيس النادي ستيف باريش وصف قرار الاتحاد بأنَه “واحد من أعظم أشكال الظلم التي شهدتها كرة القدم الأوروبية”، مؤكّدا أنّ النادي سيواصل معركته القانونية لاستعادة حقّه المشروع.
