كتب جيمس ميلنر فصلا جديدا في مسيرته الكروية المذهلة، بعدما سجّل هدفا لافتا مع برايتون في الفوز (2-1) على مانشستر سيتي، النادي الذي سبق أن دافع عن ألوانه، وذلك ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
ميلنر، الذي ظهر لأوّل مرة كمحترف في عام 2002 بقميص ليدز يونايتد، أثبت بعد مرور 23 عاما أنّه لا يزال قادرا على المنافسة في أعلى المستويات، ليؤكّد مكانته كأحد أكثر اللاعبين ثباتا واستمرارية في تاريخ الكرة الإنجليزية.
وجاء الهدف في الدقيقة 67 من ركلة جزاء، واحتفل ميلنر بطريقة خاصة مستوحاة من زميله السابق في ليفربول دييغو جوتا، قبل أن يحسم زميله براجان غوردا اللقاء بهدف قاتل في الدقيقة 89، مانحا فريقه فوزا ثمينا (2-1) على مانشستر سيتي.
وبهذا الهدف، أصبح ميلنر أكبر لاعب عمراً يسجل من ركلة جزاء في تاريخ البريميرليغ في سنّ 39 عاما و239 يوماً.
كما بات ثاني أكبر هداف في تاريخ المسابقة بعد الأسطورة تيدي شيرينغهام، وقد حمل الإنجاز رمزية خاصة لكونه تحقق أمام مانشستر سيتي، أحد أبرز محطاته السابقة، ليجسد مسيرة استثنائية تُدرّس في عالم الاحتراف.
ميلنر، الذي ظهر لأوّل مرة كمحترف في عام 2002 بقميص ليدز يونايتد، أثبت بعد مرور 23 عاما أنّه لا يزال قادرا على المنافسة في أعلى المستويات، ليؤكّد مكانته كأحد أكثر اللاعبين ثباتا واستمرارية في تاريخ الكرة الإنجليزية.
وجاء الهدف في الدقيقة 67 من ركلة جزاء، واحتفل ميلنر بطريقة خاصة مستوحاة من زميله السابق في ليفربول دييغو جوتا، قبل أن يحسم زميله براجان غوردا اللقاء بهدف قاتل في الدقيقة 89، مانحا فريقه فوزا ثمينا (2-1) على مانشستر سيتي.
وبهذا الهدف، أصبح ميلنر أكبر لاعب عمراً يسجل من ركلة جزاء في تاريخ البريميرليغ في سنّ 39 عاما و239 يوماً.
كما بات ثاني أكبر هداف في تاريخ المسابقة بعد الأسطورة تيدي شيرينغهام، وقد حمل الإنجاز رمزية خاصة لكونه تحقق أمام مانشستر سيتي، أحد أبرز محطاته السابقة، ليجسد مسيرة استثنائية تُدرّس في عالم الاحتراف.