خاض جيرونا ثماني مباريات دون فوز، حيث خسر أمام آلافيس (0-1) وبرشلونة (1-4) وتعادل مع فالنسيا وإسبانيول (1-1) وسلتا فيغو (2-2) وخسر أمام ريال مدريد (0-2) وخيتافي (1-2) وأتليتك بلباو (0-3)، بعد آخر فوز على لاس بالمس (2-1) في الثالث من شباط – فبراير الفائت.
ويحتل جيرونا المركز الثالث عشر برصيد 34 نقطة، على بُعد تسع نقاط عن ليغانيس، الذي يلعب الليلة ضد أوساسونا، وفوزه يقلص الفرق الى ست نقاط، فماذا يحصل للنادي الكاتالوني؟.
أصبح “فريق دوري أبطال أوروبا” حلوى مسمومة، وهيكل الفريق لا يساعد المدرب ميشيل سانشيز في الحصول على أفضل أداء ممكن من لاعبيه، ففي النصف الثاني من الموسم، الذي لعبت فيه إحدى عشرة مباراة، جمع جيرونا ثلاث نقاط فقط في مباراة واحدة على حساب لاس بالماس.
حذر ميشيل، الذي يمر بأسوأ لحظاته منذ وصوله إلى جيرونا في صيف عام 2021، من أنه لا تزال هناك أوقات صعبة، وأن الشعور الذي يعيشه من الفريق ليس الأفضل، وهو الذي عانى من نهاية كارثية في موسم 2018-19، حيث خسر تسع من آخر عشر مباريات، وهبط إلى الدرجة الثانية.
ويعود السبب الرئيسي في أزمة جيرونا الى مغادرة عدد كبير من اللاعبين، في طليعتهم أرتيم دوفبيك الى روما، وعودة باو فيكتور وإيريك غارسيا المٌعارين الى برشلونة، وأرناو أورتيز، وأليكس سالا، وغابري مارتينيز، وآخرين.
ويحتل جيرونا المركز الثالث عشر برصيد 34 نقطة، على بُعد تسع نقاط عن ليغانيس، الذي يلعب الليلة ضد أوساسونا، وفوزه يقلص الفرق الى ست نقاط، فماذا يحصل للنادي الكاتالوني؟.
أصبح “فريق دوري أبطال أوروبا” حلوى مسمومة، وهيكل الفريق لا يساعد المدرب ميشيل سانشيز في الحصول على أفضل أداء ممكن من لاعبيه، ففي النصف الثاني من الموسم، الذي لعبت فيه إحدى عشرة مباراة، جمع جيرونا ثلاث نقاط فقط في مباراة واحدة على حساب لاس بالماس.
حذر ميشيل، الذي يمر بأسوأ لحظاته منذ وصوله إلى جيرونا في صيف عام 2021، من أنه لا تزال هناك أوقات صعبة، وأن الشعور الذي يعيشه من الفريق ليس الأفضل، وهو الذي عانى من نهاية كارثية في موسم 2018-19، حيث خسر تسع من آخر عشر مباريات، وهبط إلى الدرجة الثانية.
ويعود السبب الرئيسي في أزمة جيرونا الى مغادرة عدد كبير من اللاعبين، في طليعتهم أرتيم دوفبيك الى روما، وعودة باو فيكتور وإيريك غارسيا المٌعارين الى برشلونة، وأرناو أورتيز، وأليكس سالا، وغابري مارتينيز، وآخرين.