في ليلةٍ ممطرة على ملعب ستامفورد بريدج، حقّق تشيلسي إنجازا غير مسبوق في تاريخ دوري أبطال أوروبا، بعدما أصبح أوّل فريق تسجّل له ثلاثةُ لاعبين مراهقين في مباراةٍ واحدة.
فقد دوّن البرازيلي إستيفاو (18 عاما) اسمه على اللائحة إلى جانب الإنجليزي تايريك جورج (18 عاما) والإسباني مارك غويو (19 عاما).
بدأت الأمسية بتقدُّم غويو بعد دقيقةٍ واحدة من طرد قائد أياكس كينيث تايلور، قبل أن يضاعف مويسيس كايسيدو النتيجة بتسديدةٍ بعيدة غيّر اتجاهها الدفاع.
ورغم تقليص ووت فيجهورست الفارق عبر ركلة جزاء، وسّع القائد إنزو فرنانديز الفارق بركلةٍ جزاء أخرى، ثم بصم إستيفاو على ركلة جزاء ثالثة أنهت الشوط الأول (4-1).
وبعد الاستراحة بثلاث دقائق فقط، دخل جورج ليسجّل الخامس ويؤكّد الليلة التاريخية لمدرسة تشيلسي الشابّة تحت إشراف المدرب إنزو ماريِسكا.
أتى الثلاثي المراهق من مسارات مختلفة لكن برؤية واحدة: صناعة الفارق مبكرا، جورج نتاجٌ مباشر لمدرسة النادي، فيما وصل غويو إلى لندن بعد بروزه في إسبانيا.
أما إستيفاو، فانتقل حديثا إلى أوروبا مع سمعةٍ استثنائية في فئاته السنية، واجتماعهم على لائحة هدافي مباراة واحدة في البطولة القارية يُبرز نجاح تشيلسي في تسريع دمج العناصر الشابة ضمن الفريق الأول، من دون التفريط بإيقاع الأداء أو هوية اللعب.
فقد دوّن البرازيلي إستيفاو (18 عاما) اسمه على اللائحة إلى جانب الإنجليزي تايريك جورج (18 عاما) والإسباني مارك غويو (19 عاما).
بدأت الأمسية بتقدُّم غويو بعد دقيقةٍ واحدة من طرد قائد أياكس كينيث تايلور، قبل أن يضاعف مويسيس كايسيدو النتيجة بتسديدةٍ بعيدة غيّر اتجاهها الدفاع.
ورغم تقليص ووت فيجهورست الفارق عبر ركلة جزاء، وسّع القائد إنزو فرنانديز الفارق بركلةٍ جزاء أخرى، ثم بصم إستيفاو على ركلة جزاء ثالثة أنهت الشوط الأول (4-1).
وبعد الاستراحة بثلاث دقائق فقط، دخل جورج ليسجّل الخامس ويؤكّد الليلة التاريخية لمدرسة تشيلسي الشابّة تحت إشراف المدرب إنزو ماريِسكا.
أتى الثلاثي المراهق من مسارات مختلفة لكن برؤية واحدة: صناعة الفارق مبكرا، جورج نتاجٌ مباشر لمدرسة النادي، فيما وصل غويو إلى لندن بعد بروزه في إسبانيا.
أما إستيفاو، فانتقل حديثا إلى أوروبا مع سمعةٍ استثنائية في فئاته السنية، واجتماعهم على لائحة هدافي مباراة واحدة في البطولة القارية يُبرز نجاح تشيلسي في تسريع دمج العناصر الشابة ضمن الفريق الأول، من دون التفريط بإيقاع الأداء أو هوية اللعب.