شهد الحارس الإسباني الشاب جوان غارسيا أسبوعًا صعبًا
شهد الحارس الإسباني الشاب جوان غارسيا أسبوعًا صعبًا ومشحونًا منذ وصوله إلى برشلونة آتياً من إسبانيول.
الحارس البالغ من العمر 24 عامًا، والذي وقع رسميًا مع برشلونة يوم الثلاثاء الماضي، تعرض لسلسلة من التهديدات عبر الرسائل والمكالمات الهاتفية، ما اضطره للبقاء داخل منزله، حرصًا على سلامته الشخصية.
وتفاقمت الأزمة بشكل سريع بعد إعلان انتقاله، حيث بدأ الحارس في تلقّي رسائل تهديد على هاتفه، إضافة إلى مكالمات من أرقام مجهولة، الأمر الذي دفعه إلى تغيير رقم هاتفه.
ورغم تمتعه بإجازة حاليًا، فضّل غارسيا البقاء في المنزل معظم الوقت، ولا يخرج سوى في زيارات محدودة لأصدقائه المقربين، تجنبًا للظهور في الأماكن العامة، وسط أجواء التوتر التي تلت الإعلان عن الصفقة.
وفي خطوة تعكس حرصه على الابتعاد عن الأضواء، اعتذر غارسيا عن حضور حفل عيد ميلاد كان قد دُعي إليه يوم الأربعاء، مفضّلًا الابتعاد عن المناسبات الاجتماعية، في ظلّ ردود الفعل الغاضبة التي أثارها انتقاله.
وأكد التقرير أن غارسيا يدرك تمامًا مدى حساسية قراره بالنسبة لجماهير إسبانيول، التي اعتبرت انتقاله إلى الغريم التقليدي بمثابة خيانة لا تُغتفر.
ورغم الغضب الجماهيري، تلقى غارسيا دعمًا صامتًا من بعض زملائه السابقين في إسبانيول، الذين أبدوا تفهمهم لخياره المهني، بينما عجز آخرون عن تقبّل انتقاله إلى الجار اللدود.
الحارس البالغ من العمر 24 عامًا، والذي وقع رسميًا مع برشلونة يوم الثلاثاء الماضي، تعرض لسلسلة من التهديدات عبر الرسائل والمكالمات الهاتفية، ما اضطره للبقاء داخل منزله، حرصًا على سلامته الشخصية.
وتفاقمت الأزمة بشكل سريع بعد إعلان انتقاله، حيث بدأ الحارس في تلقّي رسائل تهديد على هاتفه، إضافة إلى مكالمات من أرقام مجهولة، الأمر الذي دفعه إلى تغيير رقم هاتفه.
ورغم تمتعه بإجازة حاليًا، فضّل غارسيا البقاء في المنزل معظم الوقت، ولا يخرج سوى في زيارات محدودة لأصدقائه المقربين، تجنبًا للظهور في الأماكن العامة، وسط أجواء التوتر التي تلت الإعلان عن الصفقة.
وفي خطوة تعكس حرصه على الابتعاد عن الأضواء، اعتذر غارسيا عن حضور حفل عيد ميلاد كان قد دُعي إليه يوم الأربعاء، مفضّلًا الابتعاد عن المناسبات الاجتماعية، في ظلّ ردود الفعل الغاضبة التي أثارها انتقاله.
وأكد التقرير أن غارسيا يدرك تمامًا مدى حساسية قراره بالنسبة لجماهير إسبانيول، التي اعتبرت انتقاله إلى الغريم التقليدي بمثابة خيانة لا تُغتفر.
ورغم الغضب الجماهيري، تلقى غارسيا دعمًا صامتًا من بعض زملائه السابقين في إسبانيول، الذين أبدوا تفهمهم لخياره المهني، بينما عجز آخرون عن تقبّل انتقاله إلى الجار اللدود.