أثار الاتحاد الألباني للكرة الطائرة موجة من الجدل بعد قراره تعليق مشاركة اللاعبة البرازيلية نايارا فيريرا، 32 عاما، في الدوري المحلي، إثر تلقيه شكاوى من أندية منافسة تطالب بالتحقق من جنس اللاعبة.
وبحسب بيان رسمي للاتحاد، فإن القرار “احترازي” إلى حين صدور نتائج الفحوص الطبية المطلوبة، بعد أن اعترضت عدة أندية على مشاركة اللاعبة بحجة “تفوقها الجسدي غير الطبيعي”.
وقالت فيريرا في تصريحات لوسائل الإعلام الألبانية “لقد انهار عالمي، لم يُطلب مني يوما أن أثبت أنني امرأة خلال مسيرتي الرياضية، فلماذا يُطلب مني ذلك الآن؟”.
وأضافت اللاعبة، التي سبق أن لعبت في أندية في البرازيل وتركيا، أنّها رفضت إجراء الفحص في المختبر الذي حدده الاتحاد الألباني، وأجرت فحصا بديلا في مركز طبي خاص “لأثبت لزميلاتي أنني امرأة حقيقية وما زلت هنا للّعب بشرف”.
الواقعة أثارت نقاشا واسعا في الأوساط الرياضية حول التمييز الجندري ومعايير المشاركة في الرياضة النسائية، خاصة بعد أن عبّرت جمعيات نسوية في ألبانيا عن تضامنها مع اللاعبة وطالبت بمعاملة أكثر إنصافا واحتراما للخصوصية.
وبحسب بيان رسمي للاتحاد، فإن القرار “احترازي” إلى حين صدور نتائج الفحوص الطبية المطلوبة، بعد أن اعترضت عدة أندية على مشاركة اللاعبة بحجة “تفوقها الجسدي غير الطبيعي”.
وقالت فيريرا في تصريحات لوسائل الإعلام الألبانية “لقد انهار عالمي، لم يُطلب مني يوما أن أثبت أنني امرأة خلال مسيرتي الرياضية، فلماذا يُطلب مني ذلك الآن؟”.
وأضافت اللاعبة، التي سبق أن لعبت في أندية في البرازيل وتركيا، أنّها رفضت إجراء الفحص في المختبر الذي حدده الاتحاد الألباني، وأجرت فحصا بديلا في مركز طبي خاص “لأثبت لزميلاتي أنني امرأة حقيقية وما زلت هنا للّعب بشرف”.
الواقعة أثارت نقاشا واسعا في الأوساط الرياضية حول التمييز الجندري ومعايير المشاركة في الرياضة النسائية، خاصة بعد أن عبّرت جمعيات نسوية في ألبانيا عن تضامنها مع اللاعبة وطالبت بمعاملة أكثر إنصافا واحتراما للخصوصية.