يُظهر ڤينيسيوس جونيور تحوّلا لافتا في الانضباط هذا الموسم، فحتى الآن، لعب مع ريال مدريد 12 مباراة في جميع المسابقات، وتلقّى بطاقة صفراء واحدة فقط في الدوري الإسباني، ضدّ ريال أوفيدو في الجولة الثانية.
وتأتي هذه القفزة بعد موسم 2024-25 العصيب الذي شهد تلقيه ثماني إنذارات في “لا ليغا”، إضافةً إلى طردٍ مباشر أمام فالنسيا في 3 كانون الثاني – يناير 2025 ما جعله موضع نقاش دائم حول ردود أفعاله داخل الملعب وتأثيرها على استمراريته في المباريات.
وفي موسم 2023-24، جمع فيني 11 بطاقة صفراء، بينها سبعٌ في الدوري تسبّبت في إيقافه محليا، في تجسيد واضح لمدى حساسية سلوكه للرقابة التحكيمية.
هذا الموسم، بدا اللاعب أكثر ابتعادا عن الاحتكاكات اللفظية والاعتراضات، وأكثر قربا من التركيز على الواجبات التكتيكية، ضغطٌ محسوب، تفادٍ للاحتكاكات غير الضرورية، وحضور هجومي فعّال يُترجم إلى مساهماتٍ مباشرة دون كلفةٍ انضباطية عالية.
هذا التحوّل لا ينعكس فقط على صورة اللاعب، بل يمنح جهاز ريال مدريد الفني هامشا أكبر للتدوير دون القلق من الإيقافات، ويؤمّن للمنظومة الهجومية استمراريةً في المواعيد الحاسمة.
وبينما يبقى الموسم طويلًا، تشير المؤشرات المبكرة إلى أنّ التزام ڤينيسيوس بضبط ردّات الفعل قد يُثمر موسمًا أكثر استقرارًا، ويُحوّل الجدل القديم حول إنذاراته إلى إشادة بنضجه الفني والسلوكي.
وتأتي هذه القفزة بعد موسم 2024-25 العصيب الذي شهد تلقيه ثماني إنذارات في “لا ليغا”، إضافةً إلى طردٍ مباشر أمام فالنسيا في 3 كانون الثاني – يناير 2025 ما جعله موضع نقاش دائم حول ردود أفعاله داخل الملعب وتأثيرها على استمراريته في المباريات.
وفي موسم 2023-24، جمع فيني 11 بطاقة صفراء، بينها سبعٌ في الدوري تسبّبت في إيقافه محليا، في تجسيد واضح لمدى حساسية سلوكه للرقابة التحكيمية.
هذا الموسم، بدا اللاعب أكثر ابتعادا عن الاحتكاكات اللفظية والاعتراضات، وأكثر قربا من التركيز على الواجبات التكتيكية، ضغطٌ محسوب، تفادٍ للاحتكاكات غير الضرورية، وحضور هجومي فعّال يُترجم إلى مساهماتٍ مباشرة دون كلفةٍ انضباطية عالية.
هذا التحوّل لا ينعكس فقط على صورة اللاعب، بل يمنح جهاز ريال مدريد الفني هامشا أكبر للتدوير دون القلق من الإيقافات، ويؤمّن للمنظومة الهجومية استمراريةً في المواعيد الحاسمة.
وبينما يبقى الموسم طويلًا، تشير المؤشرات المبكرة إلى أنّ التزام ڤينيسيوس بضبط ردّات الفعل قد يُثمر موسمًا أكثر استقرارًا، ويُحوّل الجدل القديم حول إنذاراته إلى إشادة بنضجه الفني والسلوكي.