أقر حارس المرمى السابق بجمال آداء المنتخب الإسباني وبرشلونة
دافع جيانلويجي بوفون عن كرة القدم الإيطالية التقليدية في تصريحات له لشبكة سكاي سبورتس، وأقر حارس المرمى السابق بجمال آداء المنتخب الإسباني وبرشلونة، لكنه اعتبر أن إيطاليا لا يمكنها اللعب بأسلوب الدفاع المتقدم، وأنه يجب عليها الاعتماد على دفاع قوي، وهو ما يراه دائما ما يفيد الفرق الإيطالية.
وقال الحارس الأسطوري “نحن منذ عشرين عامًا نشعر بالخجل مما نحن عليه، حيث شعرت أننا يجب أن نلعب مثل إسبانيا، وأننا تخلينا عن تاريخنا، وأن الموهبة تختفي بسبب ذلك، وأن لاعبين مثل فيرارا أو كانافارو سيكون من العيب اليوم وضعهم في الملعب، واليوم لن يلعب كيلليني، لأنه لا يملك تمريرة إلى المساحة.”
وتابع بوفون “تشاهد برشلونة وتدفع ثمن التذكرة، ولكن أن نعتقد أننا يمكننا اللعب بدفاع متقدم في منتصف الملعب لمدة تسعين دقيقة، صعب … المباريات التاريخية لإيطاليا كانت تعتمد على الدفاع حتى الموت، على احتواء الفريق، على تماسك النتيجة”.
وتابع “الآن يبدو أننا نشعر بعدم الارتياح، وإلا لما كان سيتم قبولنا في المجتمع الرفيع لكرة القدم، أريد أن أخرج إلى الملعب وأحاول الفوز، ولا عيب في فعل ذلك بمهاراتك الخاصة.”
كما تحدث بوفون عن تصفيات إيطاليا لكأس العالم المقبل، بعد أن غاب الأزوري عن آخر نسختين، روسيا 2018 وقطر 2022، وقال “هناك الكثير من الترقب، بعض الفضول، واليقين بأن هذا هو هدفنا الوحيد، الشيء الوحيد الذي يجب التفكير فيه في الأشهر الستة المقبلة هو التأهل، بلا أعذار أو شروط.”
وقال الحارس الأسطوري “نحن منذ عشرين عامًا نشعر بالخجل مما نحن عليه، حيث شعرت أننا يجب أن نلعب مثل إسبانيا، وأننا تخلينا عن تاريخنا، وأن الموهبة تختفي بسبب ذلك، وأن لاعبين مثل فيرارا أو كانافارو سيكون من العيب اليوم وضعهم في الملعب، واليوم لن يلعب كيلليني، لأنه لا يملك تمريرة إلى المساحة.”
وتابع بوفون “تشاهد برشلونة وتدفع ثمن التذكرة، ولكن أن نعتقد أننا يمكننا اللعب بدفاع متقدم في منتصف الملعب لمدة تسعين دقيقة، صعب … المباريات التاريخية لإيطاليا كانت تعتمد على الدفاع حتى الموت، على احتواء الفريق، على تماسك النتيجة”.
وتابع “الآن يبدو أننا نشعر بعدم الارتياح، وإلا لما كان سيتم قبولنا في المجتمع الرفيع لكرة القدم، أريد أن أخرج إلى الملعب وأحاول الفوز، ولا عيب في فعل ذلك بمهاراتك الخاصة.”
كما تحدث بوفون عن تصفيات إيطاليا لكأس العالم المقبل، بعد أن غاب الأزوري عن آخر نسختين، روسيا 2018 وقطر 2022، وقال “هناك الكثير من الترقب، بعض الفضول، واليقين بأن هذا هو هدفنا الوحيد، الشيء الوحيد الذي يجب التفكير فيه في الأشهر الستة المقبلة هو التأهل، بلا أعذار أو شروط.”