اضطر البدلاء إلى متابعة اللقاء من داخل غرفة الملابس
شهدت مباراة بوروسيا دورتموند أمام ماميلودي صنداونز ضمن منافسات كأس العالم للأندية موقفًا استثنائيًا، بعدما اضطر البدلاء إلى متابعة اللقاء من داخل غرفة الملابس بسبب الارتفاع الكبير في درجات الحرارة داخل الملعب.
وأقيم اللقاء في مدينة سينسيناتي الأميركية وسط أجواء خانقة، حيث وصلت درجة الحرارة إلى اثنتين وثلاثين في الظل، مع رطوبة مرتفعة زادت من صعوبة الأجواء على اللاعبين والجماهير معًا.
وفي وقت سابق كان مدرب النادي الألماني، نيكو كوفاتش، قد انتقد الحرّ الشديد في البطولة، معتبرًا أنّ الأندية الاتية من أميركا الجنوبية تملك أفضلية كبيرة بسبب الظروف المناخية والحرارة، مضيفًا أنّ الجو لا يحتمل بالنسبة للجماهير في المدرجات، فكيف باللاعبين.
وشدّد على أنّه لا يخلق أعذارًا … بل تفسير للواقع، فاللعب في هذه الأجواء مرهق جدًا، خاصة للأوروبيين، أمّا بالنسبة للاعبي أميركا الجنوبية، فالأمر أسهل نسبيًا لأنهم معتادون على اللعب في مثل هذه الظروف.
وتمكن بوروسيا دورتموند من تحقيق فوز ثمين بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، في مباراة شهدت تسجيل الشاب جوب بيلينغهام هدفه الأول مع الفريق، ما منح النادي الألماني دفعة قوية في مشوار البطولة، ايبقى الملف المناخي واحدًا من التحديات الأبرز في النسخة الحالية من كأس العالم للأندية، مع توقعات بطرح القضية للنقاش في الاتحاد الدولي مستقبلًا.
وأقيم اللقاء في مدينة سينسيناتي الأميركية وسط أجواء خانقة، حيث وصلت درجة الحرارة إلى اثنتين وثلاثين في الظل، مع رطوبة مرتفعة زادت من صعوبة الأجواء على اللاعبين والجماهير معًا.
وفي وقت سابق كان مدرب النادي الألماني، نيكو كوفاتش، قد انتقد الحرّ الشديد في البطولة، معتبرًا أنّ الأندية الاتية من أميركا الجنوبية تملك أفضلية كبيرة بسبب الظروف المناخية والحرارة، مضيفًا أنّ الجو لا يحتمل بالنسبة للجماهير في المدرجات، فكيف باللاعبين.
وشدّد على أنّه لا يخلق أعذارًا … بل تفسير للواقع، فاللعب في هذه الأجواء مرهق جدًا، خاصة للأوروبيين، أمّا بالنسبة للاعبي أميركا الجنوبية، فالأمر أسهل نسبيًا لأنهم معتادون على اللعب في مثل هذه الظروف.
وتمكن بوروسيا دورتموند من تحقيق فوز ثمين بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، في مباراة شهدت تسجيل الشاب جوب بيلينغهام هدفه الأول مع الفريق، ما منح النادي الألماني دفعة قوية في مشوار البطولة، ايبقى الملف المناخي واحدًا من التحديات الأبرز في النسخة الحالية من كأس العالم للأندية، مع توقعات بطرح القضية للنقاش في الاتحاد الدولي مستقبلًا.
