مع تبقي عام واحد فقط على انطلاق كأس العالم 2026
مع تبقي عام واحد فقط على انطلاق كأس العالم 2026، تبدو فرص المهاجم الإسباني راؤول أسينسيو في دخول قائمة المنتخب شبه معدومة حتى الآن، في ظل بدايته المتعثرة هذا الموسم بقميص ريال مدريد تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو.
ورغم الآمال التي كانت معلقة على اللاعب لإثبات قدراته في موسمه الأول مع الفريق الملكي، جاءت الأسابيع الماضية محبطة للجماهير، مع سلسلة من الأحداث التي وضعت علامات استفهام كبيرة حول مستقبله.
فاللاعب تسبّب في ركلة جزاء أمام الهلال، حين ارتكب خطأً دفاعيًا جسيمًا، ما رجّح كفة المنافس وأثر بشكل مباشر على نتيجة اللقاء، وفي المباراة الثانية حصل على طرد مباشر أمام باتشوكا في الدقائق الأولى من اللقاء، ما جعل الفريق يلعب منقوصًا، كما سيغيب عن المباراة الثالثة.
ووسط هذه البداية المتعثّرة، أصبح راؤول أسينسيو خارج الصورة بالنسبة لقائمة المنتخب الإسباني حتى هذه اللحظة.
ورغم الدعم من زملائه، يدرك اللاعب أن الطريق لاستعادة ثقة الجماهير والجهاز الفني للمنتخب يبدأ أولًا من إثبات نفسه داخل أرض الملعب مع ريال مدريد، وعام واحد فقط يفصل راؤول أسينسيو عن حلم المونديال، لكن البداية كانت أبعد ما تكون عن المثالية، والمهمة الآن تبدو صعبة.. لكنّها ليست مستحيلة.
ورغم الآمال التي كانت معلقة على اللاعب لإثبات قدراته في موسمه الأول مع الفريق الملكي، جاءت الأسابيع الماضية محبطة للجماهير، مع سلسلة من الأحداث التي وضعت علامات استفهام كبيرة حول مستقبله.
فاللاعب تسبّب في ركلة جزاء أمام الهلال، حين ارتكب خطأً دفاعيًا جسيمًا، ما رجّح كفة المنافس وأثر بشكل مباشر على نتيجة اللقاء، وفي المباراة الثانية حصل على طرد مباشر أمام باتشوكا في الدقائق الأولى من اللقاء، ما جعل الفريق يلعب منقوصًا، كما سيغيب عن المباراة الثالثة.
ووسط هذه البداية المتعثّرة، أصبح راؤول أسينسيو خارج الصورة بالنسبة لقائمة المنتخب الإسباني حتى هذه اللحظة.
ورغم الدعم من زملائه، يدرك اللاعب أن الطريق لاستعادة ثقة الجماهير والجهاز الفني للمنتخب يبدأ أولًا من إثبات نفسه داخل أرض الملعب مع ريال مدريد، وعام واحد فقط يفصل راؤول أسينسيو عن حلم المونديال، لكن البداية كانت أبعد ما تكون عن المثالية، والمهمة الآن تبدو صعبة.. لكنّها ليست مستحيلة.
