واصل بايرن ميونيخ بقيادة فينسنت كومباني انطلاقته المثاليّة هذا الموسم، بعد سلسلة انتصارات متتالية شملت جميع المسابقات حتى مطلع تشرين الأوّل – أكتوبر.
وافتتح الفريق مشواره بحصد كأس “فرانز بيكنباور” على حساب شتوتغارت (2-1)، في مباراة شهدت بصمة فورية للوافد لويس دياز، قبل أن يكتسح لايبزيغ (6-0) في الجولة الافتتاحية من البوندسليغا.
وفي الدوري، مرّ العملاق البافاري على محطات لافتة شملت الفوز على هوفنهايم (4-1) وفيردر بريمن (4-09 وهامبورغ (5-0)، ثم حقق انتصارا ثمينا خارج الديار على آينتراخت فرانكفورت (3-0)، ليحافظ على سجله الكامل ويعزّز صدارته المبكرة.
قارّيا، بدأ بايرن دوري الأبطال بقوة عبر إسقاط تشيلسي (3-1) في ميونيخ، تلاه فوز عريض خارج الديار على بافوس القبرصي (5-1)، ما عكس جاهزية هجومية عالية وتوازنا دفاعيا ملحوظا في أسابيع الموسم الأولى.
وتتفق التقارير الألمانية والدولية على أن الفريق يسير في “سكة مثالية” مطلع 2025-26، مع روح مرنة وأداء متماسك تحت ضغط جدول مزدحم، كما أنّ الفوز في فرانكفورت كسر سلسلة سلبية هناك في الموسمين الماضيين.
وبهذا المسار، يرسّخ كومباني بداية تُحسب له تكتيكيا ونفسيا، وسط إشادة من داخل النادي بأثر صفقاته الجديدة، وتمسّكٍ بنهج “مباراة بمباراة” لتجنّب الضوضاء والتركيز على الحفاظ على النسق.
وافتتح الفريق مشواره بحصد كأس “فرانز بيكنباور” على حساب شتوتغارت (2-1)، في مباراة شهدت بصمة فورية للوافد لويس دياز، قبل أن يكتسح لايبزيغ (6-0) في الجولة الافتتاحية من البوندسليغا.
وفي الدوري، مرّ العملاق البافاري على محطات لافتة شملت الفوز على هوفنهايم (4-1) وفيردر بريمن (4-09 وهامبورغ (5-0)، ثم حقق انتصارا ثمينا خارج الديار على آينتراخت فرانكفورت (3-0)، ليحافظ على سجله الكامل ويعزّز صدارته المبكرة.
قارّيا، بدأ بايرن دوري الأبطال بقوة عبر إسقاط تشيلسي (3-1) في ميونيخ، تلاه فوز عريض خارج الديار على بافوس القبرصي (5-1)، ما عكس جاهزية هجومية عالية وتوازنا دفاعيا ملحوظا في أسابيع الموسم الأولى.
وتتفق التقارير الألمانية والدولية على أن الفريق يسير في “سكة مثالية” مطلع 2025-26، مع روح مرنة وأداء متماسك تحت ضغط جدول مزدحم، كما أنّ الفوز في فرانكفورت كسر سلسلة سلبية هناك في الموسمين الماضيين.
وبهذا المسار، يرسّخ كومباني بداية تُحسب له تكتيكيا ونفسيا، وسط إشادة من داخل النادي بأثر صفقاته الجديدة، وتمسّكٍ بنهج “مباراة بمباراة” لتجنّب الضوضاء والتركيز على الحفاظ على النسق.