التبرّع بنسبة 10% من راتبه شهريا لصالح مبادرات إنسانية
كشف الدولي الإيفواري ويلفريد زاها عن التزامٍ خيريٍّ ممتد منذ بداياته الاحترافية، تمثّل في التبرّع بنسبة 10% من راتبه شهريا لصالح مبادرات إنسانية داخل المملكة المتحدة وفي ساحل العاج.
ويمتدّ عطاء زاها ليشمل كرة القدم النسائية، إذ قدّم في أيلول – سبتمبر 2018 “مساهمة مالية كبيرة” لدعم فريق السيدات في نادي كريستال بالاس، في خطوة هدفت إلى تخفيف الأعباء التشغيلية وتمكين اللاعبات الهاويات من متابعة نشاطهنّ بعد جدلٍ أثارته مطالبات مالية على مستوى فرق الرديف.
ويرتبط اللاعب أيضا بمبادرات لرعاية الأطفال الأكثر فقراً، من خلال شراكات ومشاريع خيرية، بينها دعم دار أيتام تديرها شقيقته في بلده الأم.
وقد أوضح في مقابلات أنّ تجربته الشخصية عندما وجد نفسه بلا مأوى في سنّ السادسة كانت دافعا مركزيا لالتزامه الاجتماعي وتخصيص جزء ثابت من دخله لخدمة تلك القضايا.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الخطوات حظيت بإشادة واسعة بوصفها نموذجًا لكيفية توظيف نجومية الرياضيين في إحداث أثر اجتماعي ملموس، مع لفت الانتباه إلى أهمية استدامة تمويل كرة القدم النسائية وبرامج حماية الطفولة.
ويمتدّ عطاء زاها ليشمل كرة القدم النسائية، إذ قدّم في أيلول – سبتمبر 2018 “مساهمة مالية كبيرة” لدعم فريق السيدات في نادي كريستال بالاس، في خطوة هدفت إلى تخفيف الأعباء التشغيلية وتمكين اللاعبات الهاويات من متابعة نشاطهنّ بعد جدلٍ أثارته مطالبات مالية على مستوى فرق الرديف.
ويرتبط اللاعب أيضا بمبادرات لرعاية الأطفال الأكثر فقراً، من خلال شراكات ومشاريع خيرية، بينها دعم دار أيتام تديرها شقيقته في بلده الأم.
وقد أوضح في مقابلات أنّ تجربته الشخصية عندما وجد نفسه بلا مأوى في سنّ السادسة كانت دافعا مركزيا لالتزامه الاجتماعي وتخصيص جزء ثابت من دخله لخدمة تلك القضايا.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الخطوات حظيت بإشادة واسعة بوصفها نموذجًا لكيفية توظيف نجومية الرياضيين في إحداث أثر اجتماعي ملموس، مع لفت الانتباه إلى أهمية استدامة تمويل كرة القدم النسائية وبرامج حماية الطفولة.