لجأ النادي إلى تسجيل اللاعب ضمن صفوف الفريق الرديف كحلّ مؤقّت
أثار تعاقد برشلونة مع السويدي روني بردغجي جدلا واسعا في الساعات الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفية، بعدما لجأ النادي إلى تسجيل اللاعب ضمن صفوف الفريق الرديف كحلّ مؤقّت، في ظلّ عجزه عن توفير مساحة كافية في ميزانيّة الفريق الأوّل بسبب قيود اللعب المالي النظيف.
وأكّد خافيير غوميز، المدير التنفيذي لرابطة الدوري الإسباني، أنّ الليغا تتابع عن قرب طريقة تسجيل اللاعب، موضحا أنّ إدراج بردغجي مع “الرديف” ممكن فقط إذا كان راتبه متوافقا مع عقود لاعبي الفريق الثاني.
وأضاف أنّ حصول اللاعب على راتب يتجاوز ذلك سيعني اعتباره عنصرا من الفريق الأّول، وبالتالي إلزام برشلونة بتوفير المساحة المالية اللازمة لتسجيله رسميا.
ويُنظر إلى خطوة برشلونة على أنّها محاولة ذكيّة لتأجيل دمج بردغجي في حسابات الفريق الأوّل حتى فترة الانتقالات الشتوية في كانون الثاني – يناير، حيث يطمح النادي لتصحيح أوضاعه المالية وإيجاد حلول لقيود الرواتب.
ومع ذلك، حملت تصريحات الليغا رسالة واضحة لإدارة برشلونة، مفادها أنّ أيّ محاولة للالتفاف على القواعد لن تمرّ دون تدقيق، وأنّ الامتثال الصارم لقوانين اللعب المالي النظيف هو السبيل الوحيد لتفادي العقوبات أو رفض تسجيل اللاعب مستقبلا.
وأكّد خافيير غوميز، المدير التنفيذي لرابطة الدوري الإسباني، أنّ الليغا تتابع عن قرب طريقة تسجيل اللاعب، موضحا أنّ إدراج بردغجي مع “الرديف” ممكن فقط إذا كان راتبه متوافقا مع عقود لاعبي الفريق الثاني.
وأضاف أنّ حصول اللاعب على راتب يتجاوز ذلك سيعني اعتباره عنصرا من الفريق الأّول، وبالتالي إلزام برشلونة بتوفير المساحة المالية اللازمة لتسجيله رسميا.
ويُنظر إلى خطوة برشلونة على أنّها محاولة ذكيّة لتأجيل دمج بردغجي في حسابات الفريق الأوّل حتى فترة الانتقالات الشتوية في كانون الثاني – يناير، حيث يطمح النادي لتصحيح أوضاعه المالية وإيجاد حلول لقيود الرواتب.
ومع ذلك، حملت تصريحات الليغا رسالة واضحة لإدارة برشلونة، مفادها أنّ أيّ محاولة للالتفاف على القواعد لن تمرّ دون تدقيق، وأنّ الامتثال الصارم لقوانين اللعب المالي النظيف هو السبيل الوحيد لتفادي العقوبات أو رفض تسجيل اللاعب مستقبلا.