بعد توجيهه تهديدات بالقتل عبر مواقع التواصل الاجتماعي
أعلنت السلطات الإسبانية إلقاء القبض على شاب يبلغ من العمر 19 عامًا في مدينة ملقة، وذلك بعد توجيهه تهديدات بالقتل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بحق قائد منتخب إسبانيا، ألفارو موراتا، في حادثة أثارت غضبًا واسعًا في الأوساط الرياضية.
وبحسب ما أوردته صحيفة ماركا، فقد شملت التهديدات أيضًا زوجة موراتا، عارضة الأزياء الإيطالية أليس كامبيلو، وأطفاله، حيث ورد في رسالة خاصة “سأقتل زوجك، وسأقتل الأطفال أيضًا، سأقتلهم بيديّ.”
وكان المراهق قد توجه لاحقًا إلى مركز للشرطة مدّعيًا تعرّض حسابه الشخصي للاختراق، إلّا أنّ التحقيقات كشفت تناقضات في روايته، ما دفع إلى مصادرة هاتفه المحمول وتحليل البيانات والتي أكّدت أنه صاحب الرسائل. وتصل عقوبة التهديد بالقتل في إسبانيا إلى السجن لمدة قد تصل إلى خمس سنوات.
ويُعرف موراتا، البالغ من العمر 32 عامًا، بحديثه العلني عن الآثار النفسية السلبية التي يتعرض لها بسبب الإساءة اللفظية على الإنترنت وفي الأماكن العامة، خصوصًا بعد الأخطاء التي يرتكبها في المباريات، وقد تصاعدت الهجمات ضده مؤخرًا بعد إضاعته لركلة ترجيح حاسمة في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال، وهي التي حرمت “لا روخا” من اللقب، ليكشف المهاجم بعد تلك المباراة أنه يفكر جديًا في اعتزال اللعب دوليًا بسبب ما وصفه بـ”الضغط غير المحتمل على حياته وعائلته”.
وبحسب ما أوردته صحيفة ماركا، فقد شملت التهديدات أيضًا زوجة موراتا، عارضة الأزياء الإيطالية أليس كامبيلو، وأطفاله، حيث ورد في رسالة خاصة “سأقتل زوجك، وسأقتل الأطفال أيضًا، سأقتلهم بيديّ.”
وكان المراهق قد توجه لاحقًا إلى مركز للشرطة مدّعيًا تعرّض حسابه الشخصي للاختراق، إلّا أنّ التحقيقات كشفت تناقضات في روايته، ما دفع إلى مصادرة هاتفه المحمول وتحليل البيانات والتي أكّدت أنه صاحب الرسائل. وتصل عقوبة التهديد بالقتل في إسبانيا إلى السجن لمدة قد تصل إلى خمس سنوات.
ويُعرف موراتا، البالغ من العمر 32 عامًا، بحديثه العلني عن الآثار النفسية السلبية التي يتعرض لها بسبب الإساءة اللفظية على الإنترنت وفي الأماكن العامة، خصوصًا بعد الأخطاء التي يرتكبها في المباريات، وقد تصاعدت الهجمات ضده مؤخرًا بعد إضاعته لركلة ترجيح حاسمة في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال، وهي التي حرمت “لا روخا” من اللقب، ليكشف المهاجم بعد تلك المباراة أنه يفكر جديًا في اعتزال اللعب دوليًا بسبب ما وصفه بـ”الضغط غير المحتمل على حياته وعائلته”.