أرجأ نادي برشلونة عودته المنتظرة إلى ملعبه المُجدَّد “سبوتيفاي كامب نو”، بعدما فشل في الحصول على الترخيص البلدي المطلوب، لينقل مباراته المقبلة إلى ملعب “يوهان كرويف” ذي السعة المحدودة (نحو 6 آلاف مقعد).
كان من المقرّر افتتاح المدرّجات جزئيا بعد فترة التوقّف الدولي، غير أنّ عدم نيل “رخصة الإشغال الأولى” حال دون ذلك، وسوف تقام مواجهة فالنسيا على ملعب يوهان كرويف، فيما أُبلغت رابطة الدوري الإسباني بالمستجدات.
وتنتظر برشلونة مباراة أخرى على أرضه يوم 21 أيلول – سبتمبر أمام خيتافي، وكانت مُدرَجة بوصفها الموعد الأوّل للعودة إلى “كامب نو”، لكن، وبحسب “موندو ديبورتيفو”، تتضاءل الثقة بلعبها هناك، مع تجهيز خطة بديلة لإقامتها أيضًا في ملعب يوهان كرويف.
ويُعدّ هذا التأجيل الأحدث ضمن مشروع إعادة تطوير بقيمة تقارب 1.25 مليار جنيه إسترليني، حيث تعرّض لسلسلة تأخيرات منذ الانطلاق في 2023، فقد تأجّلت العودة التي كانت مُقرّرة أصلًا في تشرين الثاني – نوفمبر الماضي، ثم مواعيد بديلة في شباط – فبراير وأيّار – مايو.
كما أُلغي نقل كأس “خوان جامبر” في آب – أغسطس إلى الملعب للسبب نفسه، ويهدف المشروع إلى رفع السعة إلى نحو 105 آلاف متفرّج مع إضافة مرافق ضيافة وسقف، على أن يعمل الملعب حتى اكتمال الأعمال في 2026 بسعة مخفّضة تتراوح بين 50 و60 ألفا، لكن هذا الخيار غير متاح حاليا.
كان من المقرّر افتتاح المدرّجات جزئيا بعد فترة التوقّف الدولي، غير أنّ عدم نيل “رخصة الإشغال الأولى” حال دون ذلك، وسوف تقام مواجهة فالنسيا على ملعب يوهان كرويف، فيما أُبلغت رابطة الدوري الإسباني بالمستجدات.
وتنتظر برشلونة مباراة أخرى على أرضه يوم 21 أيلول – سبتمبر أمام خيتافي، وكانت مُدرَجة بوصفها الموعد الأوّل للعودة إلى “كامب نو”، لكن، وبحسب “موندو ديبورتيفو”، تتضاءل الثقة بلعبها هناك، مع تجهيز خطة بديلة لإقامتها أيضًا في ملعب يوهان كرويف.
ويُعدّ هذا التأجيل الأحدث ضمن مشروع إعادة تطوير بقيمة تقارب 1.25 مليار جنيه إسترليني، حيث تعرّض لسلسلة تأخيرات منذ الانطلاق في 2023، فقد تأجّلت العودة التي كانت مُقرّرة أصلًا في تشرين الثاني – نوفمبر الماضي، ثم مواعيد بديلة في شباط – فبراير وأيّار – مايو.
كما أُلغي نقل كأس “خوان جامبر” في آب – أغسطس إلى الملعب للسبب نفسه، ويهدف المشروع إلى رفع السعة إلى نحو 105 آلاف متفرّج مع إضافة مرافق ضيافة وسقف، على أن يعمل الملعب حتى اكتمال الأعمال في 2026 بسعة مخفّضة تتراوح بين 50 و60 ألفا، لكن هذا الخيار غير متاح حاليا.