حظرت اللجنة التأديبية لدى الاتحاد الفرنسي للتزلج (French Ski Federation) على البطلة جوليا سيمون، المشاركة في مسابقات البياثلون، لمدة ستة أشهر، بعد إدانتها بارتكاب احتيال مصرفي.
ورغم العقوبة، فإنّ سيمون، الحائزة على 10 ذهبيات في البطولات العالمية، تبقى مؤهّلة للمشاركة في أولمبياد الشتاء المُقبل.
وقالت اللجنة إنّ العقوبة تشمل حظراً من جميع المنافسات والأنشطة المرتبطة بمعسكرات التدريب المخصّصة للبياثلون، مع إمكانية الاستئناف خلال سبعة أيام.
وتعود أسباب العقوبة إلى قضية احتيال مالي تورّطت فيها سيمون العام الماضي، بعد أن اتُّهمت باستخدام بطاقة مصرفية تعود لزميلتها في المنتخب لإجراء عمليات شراء عبر الإنترنت تجاوزت قيمتها عشرة آلاف يورو.
وبحسب بيان الاتحاد الفرنسي للتزلج، فقد خلص التحقيق إلى “وجود أدلة دامغة على سلوك غير مهني يتعارض مع قيم النزاهة في الرياضة”، ما أدى إلى فرض إيقاف لمدة ستة أشهر تشمل المشاركات المحلية والدولية.
ورغم الجدل، أكّد محامو سيمون أنّ موكلتهم “لم تتعمّد الاحتيال” وأنّ القضية كانت نتيجة “سوء تفاهم إداري” أثناء معسكر تدريبي.
ورغم العقوبة، فإنّ سيمون، الحائزة على 10 ذهبيات في البطولات العالمية، تبقى مؤهّلة للمشاركة في أولمبياد الشتاء المُقبل.
وقالت اللجنة إنّ العقوبة تشمل حظراً من جميع المنافسات والأنشطة المرتبطة بمعسكرات التدريب المخصّصة للبياثلون، مع إمكانية الاستئناف خلال سبعة أيام.
وتعود أسباب العقوبة إلى قضية احتيال مالي تورّطت فيها سيمون العام الماضي، بعد أن اتُّهمت باستخدام بطاقة مصرفية تعود لزميلتها في المنتخب لإجراء عمليات شراء عبر الإنترنت تجاوزت قيمتها عشرة آلاف يورو.
وبحسب بيان الاتحاد الفرنسي للتزلج، فقد خلص التحقيق إلى “وجود أدلة دامغة على سلوك غير مهني يتعارض مع قيم النزاهة في الرياضة”، ما أدى إلى فرض إيقاف لمدة ستة أشهر تشمل المشاركات المحلية والدولية.
ورغم الجدل، أكّد محامو سيمون أنّ موكلتهم “لم تتعمّد الاحتيال” وأنّ القضية كانت نتيجة “سوء تفاهم إداري” أثناء معسكر تدريبي.