تعرّض ريال مدريد لهزيمة قاسية أمام باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية في نيويورك، حيث خسر (0-4)، ما أثار العديد من التساؤلات حول مدى جاهزية المدرب الجديد تشابي ألونسو لقيادة الفريق في هذه المرحلة.
ولم تكن المقارنة لصالح الفريق الملكي حتى عند النظر إلى أداء أندية أقل مكانة، فقد أظهر إنتر ميامي الأميركي، بقيادة ليونيل ميسي، مقاومة أكبر أمام بطل دوري أبطال أوروبا.
ووفقا لما تكشفه الإحصائيات، فرغم الفارق الكبير في الخبرات بين الفريقين، فقد استحوذ إنتر ميامي على الكرة بنسبة 33.4%، مقارنة بـ31.9% فقط لريال مدريد، وهي نسبة تُظهر بوضوح ضعف سيطرة الفريق الإسباني على مجريات اللقاء.
ليس هذا فحسب، فقد عجز لاعبو الريال عن صناعة أي فرصة حقيقية أمام مرمى باريس، في حين تمكّن ميسي بمفرده من خلق عدة فرصة محققة لفريقه خلال اللقاء.
الأرقام، وإن كانت مجرد مؤشرات، إلا أنها تسلط الضوء على مدى تراجع أداء ريال مدريد، وتطرح تساؤلات جدية حول مدى قدرة تشابي على قيادة الفريق في البطولات الكبرى، خاصة بعدما عجز لاعبو الريال عن تشكيل أي خطورة على خصمهم الباريسي، بعكس ما فعله ميسي ورفاقه في إنتر ميامي.
ولم تكن المقارنة لصالح الفريق الملكي حتى عند النظر إلى أداء أندية أقل مكانة، فقد أظهر إنتر ميامي الأميركي، بقيادة ليونيل ميسي، مقاومة أكبر أمام بطل دوري أبطال أوروبا.
ووفقا لما تكشفه الإحصائيات، فرغم الفارق الكبير في الخبرات بين الفريقين، فقد استحوذ إنتر ميامي على الكرة بنسبة 33.4%، مقارنة بـ31.9% فقط لريال مدريد، وهي نسبة تُظهر بوضوح ضعف سيطرة الفريق الإسباني على مجريات اللقاء.
ليس هذا فحسب، فقد عجز لاعبو الريال عن صناعة أي فرصة حقيقية أمام مرمى باريس، في حين تمكّن ميسي بمفرده من خلق عدة فرصة محققة لفريقه خلال اللقاء.
الأرقام، وإن كانت مجرد مؤشرات، إلا أنها تسلط الضوء على مدى تراجع أداء ريال مدريد، وتطرح تساؤلات جدية حول مدى قدرة تشابي على قيادة الفريق في البطولات الكبرى، خاصة بعدما عجز لاعبو الريال عن تشكيل أي خطورة على خصمهم الباريسي، بعكس ما فعله ميسي ورفاقه في إنتر ميامي.
