حمل اسم عائلة أنشيلوتي في عالم التدريب ليس بالأمر السهل
أقرّ دافيدي أنشيلوتي، مدرب نادي بوتافوغو البرازيلي، بأن حمل اسم عائلة أنشيلوتي في عالم التدريب ليس بالأمر السهل، مشيرًا إلى التحدّيات المترتّبة على كونه نجل المدرب الإيطالي الشهير كارلو أنشيلوتي.
وقال دافيدي “هل اسم أنشيلوتي ثقيل؟ نعم، إنه ثقيل جدا عندما تكون مدربا، ولا يمكنني إنكار ذلك”. وأضاف موضحا أنّ هذا الشعور لا يقتصر عليه فقط “الأمر ذاته ينطبق على دانييل مالديني، فبعد باولو، أصبح الاسم بمثابة نصب تذكاري، وهذا يضع ضغطا إضافيا على الأبناء”.
وأكّد أنشيلوتي الشاب أنّه يدرك جيدا أنه سيخضع لحكم الجمهور والنقّاد منذ اللحظة الأولى، لمجرد كونه “ابن كارلو”، مضيفا “أعلم أنّ الطريق لن يكون سهلًا، وأنّني سأواجه مشكلات وأحكاما مسبقة، لكن لا يوجد سوى طريقة واحدة لتعلّم السباحة، القفز في البحر وتحريك الذراعين والساقين، وهذا ما أحاول فعله”.
يُذكر أنّ دافيدي أنشيلوتي بدأ مسيرته التدريبيّة كمساعد لوالده في عدة محطات أوروبية قبل أن يخوض تجربته الأولى كمدير فني مع بوتافوغو، وسط ترقّب كبير لما سيقدّمه بعيدا عن ظلّ والده.
وقال دافيدي “هل اسم أنشيلوتي ثقيل؟ نعم، إنه ثقيل جدا عندما تكون مدربا، ولا يمكنني إنكار ذلك”. وأضاف موضحا أنّ هذا الشعور لا يقتصر عليه فقط “الأمر ذاته ينطبق على دانييل مالديني، فبعد باولو، أصبح الاسم بمثابة نصب تذكاري، وهذا يضع ضغطا إضافيا على الأبناء”.
وأكّد أنشيلوتي الشاب أنّه يدرك جيدا أنه سيخضع لحكم الجمهور والنقّاد منذ اللحظة الأولى، لمجرد كونه “ابن كارلو”، مضيفا “أعلم أنّ الطريق لن يكون سهلًا، وأنّني سأواجه مشكلات وأحكاما مسبقة، لكن لا يوجد سوى طريقة واحدة لتعلّم السباحة، القفز في البحر وتحريك الذراعين والساقين، وهذا ما أحاول فعله”.
يُذكر أنّ دافيدي أنشيلوتي بدأ مسيرته التدريبيّة كمساعد لوالده في عدة محطات أوروبية قبل أن يخوض تجربته الأولى كمدير فني مع بوتافوغو، وسط ترقّب كبير لما سيقدّمه بعيدا عن ظلّ والده.